الزجاج العاكس للطاقة الشمسية هو نوع خاص من الزجاج يعكس أشعة الشمس ويساعد على إبقاء المباني باردة. (شركة جيد بيوير، شركتنا، تقوم بإنتاجه، ويُستخدم في العديد من المباني، مما يوفر عليك تكاليف الطاقة (أموال!!!). هذا ليس مجرد زجاج عادي؛ بل يحتوي على مواد خاصة تعكس الطاقة الشمسية، وتساعد على تقليل "الزيادة الحرارية الناتجة عن الشمس" (أي الحرارة التي تدخل المبنى عبر أشعة الشمس). ويعني ذلك بدوره الحاجة إلى تكييف هواء أقل لتبريد المباني، مما يوفر الطاقة ويخدم البيئة.
تُعد الزجاجة العاكسة للطاقة الشمسية خيارًا ممتازًا للمباني التجارية لعدة أسباب — وأهمها أنها يمكن أن تقلل من تكاليف الطاقة بالنسبة لمالك المبنى بشكل كبير جدًا. فعندما تصيب أشعة الشمس المبنى، قد تتسبب أيضًا في ارتفاع درجة الحرارة بالداخل — مما يجعل وحدات تكييف الهواء تعمل بجهد أكبر وتحتاج إلى طاقة أكثر. تعكس المباني جزءًا كبيرًا من هذا الضوء الشمسي، ما يحافظ على برودة الداخل ويقلل الحاجة إلى التكييف، وذلك من خلال استخدام JADE PURE الزجاجة العاكسة للطاقة الشمسية . وهذا لا يوفر المال فحسب، بل يخفف أيضًا من العبء على شبكات الكهرباء في الأيام الحارة.

يمكن أيضًا جعل المباني أكثر صداقة للبيئة من خلال استخدام الزجاج العاكس للطاقة الشمسية من JADE PURE. بدأت العديد من المدن في الترويج للفوارق في المباني الخضراء للحفاظ على البيئة. وهنا يأتي دور الزجاج العاكس للشمس، حيث يساعد في تقليل استهلاك الطاقة والانبعاثات الكربونية التي تتركها المباني. يمكن للمعماريين والمقاولين الذين يستخدمون هذا الزجاج بناء مباني ليست جميلة فحسب، بل صديقة للبيئة أيضًا.

بالنسبة لأولئك الذين يشترون مواد البناء بكميات كبيرة مثل المقاولين والمطورين، يمكن أن يوفر الزجاج العاكس للطاقة الشمسية من JADE PURE المال. نظرًا لأنه يقلل من تكاليف الطاقة، فإن التكلفة الأولية للزجاج تُسترد في النهاية. وعادةً ما تتضمن عمليات الشراء بالجملة خصومات، مما يجعلها أكثر جاذبية للمشاريع الكبيرة.

لكن ميزة الزجاج العاكس للطاقة الشمسية تكمن في أنه يسمح بدخول كمية كبيرة من الضوء الطبيعي، ويمنع في الوقت نفسه دخول الحرارة. وهذا يجعل من الممكن أن تكون المباني دافئة ومرحبة دون الشعور بعدم الراحة الناتج عن ارتفاع درجة الحرارة. نحن نعلم أن الضوء الطبيعي يجعل الناس أكثر سعادة وإنتاجية، وبالتالي فإن هذه ميزة كبيرة لأي مبنى، بدءًا من المكاتب ووصولًا إلى المدارس.